Getting My مستقبل مهنة الطب To Work
Getting My مستقبل مهنة الطب To Work
Blog Article
يسعى الذكاء الاصطناعي في جوهره إلى تزويد الآلات بالقدرة على التفكير والتعلم وأداء المهام التي تتطلب تقليدياً الذكاء البشري، ولقد استحوذ هذا المسعى الاستثنائي على خيال العلماء والمهندسين والمبتكرين لعقود من الزمن، وهذا أشعل شرارة سعي لا هوادة فيه لإنشاء آلات قادرة على التفكير وحل المشكلات والتكيف بطرائق تحاكي الإدراك البشري أو حتى تتجاوزه، بما فيها دور الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي.
يعتبر الذكاء الاصطناعي من التكنولوجيات الحديثة التي حققت تقدمًا مذهلا في مجال الطب. يشير البعض إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يهدد مهنة الطب بسبب القدرة التنبؤية والتشخيصية العالية لهذه التكنولوجيا.
مجرد صورة وجود جميع ملفاتك الطبية المخزنة فى مكان واحد وتكون قادراً على الوصول إليها ومشاركتها فى أى وقت، تلك ثورة فى حد ذاتها.
إقرأ أيضاً: الذكاء الاصطناعي في مجال الروبوتات الطبية والمساعدة الطبية
كثيرون من الطلاب يتساءلون كيف أعرف إذا الطب يناسبني أم لا؟ ما هي الأمور التي تجعلني أقرر ما إذا كنت سأدرس الطب البشري ويناسبني دراسة هذا التخصص أم لا، في مقالنا اليوم على منصة زوادة سنتعرف على ذلك.
تابع أفلاما ومسلسلات تتحدث عن إنجازات الأطباء الإنسانية.
لا يتوقف الأمر على ذلك، فمن سيقوم بتحديث البيانات الخاصة بالمرضى خاصة إن جد في الأمر جديد؟. دعنا نتخيل ظهور دواء أفضل من دواء سابق أو ظهرت أعراض مرضية جديدة فستحتاج هذه التقنيات إلى مدها بالمعلومات الصحيحة من أوراق ودراسات بحثية تم نشرها من قبل الباحثين والأطباء أنفسهم، ويُشرف عليها أطباء ليتأكدوا من حسن استيعاب التقنيات لهذه البيانات، اضغط هنا وهنا نستطيع أن ننتقل إلى نقطة جدلية: ماذا إن أخطأت التقنية وأدت بشخص إلى الوفاة؟، هل ستُحاسب التقنية على خطأها، أم ستحاسب الشركة المصنعة لهذه التقنية الذكية والتي قد تكون حينها قد قدمت خدماتها لآلاف من العملاء والهيئات الطبية على مستوى العالم؟!.
ومن هذه الاختبارات مجموعة من الأسئلة التي يجب الإجابة عليها من أجل معرفة نسبة ملائمة دراسة الطب لك.
يبدو أن استخدام الذكاء الاصطناعي بكثرة في التغلب على بعض الأمراض المزمنة أصبح مسألة وقت فقط، فقد توصل علماء إلى اكتشاف نظام يعمل بالذكاء الاصطناعي قادر على تحديد سرطان الأمعاء في أقل من ثانية. فكيف ذلك؟
وتعد هذه الأمور -بحسب الصحيفة- أخبارا جيدة للمرضى لأنهم سيصبحون شركاء في علاجاتهم، أما الأطباء فسيصبحون محتاجين أكثر إلى المساعدة في اتخاذ قراراتهم، ومهنتهم ستكون أقرب إلى تسيير الأنظمة، كما هي حال ملاحي الطائرات، علما بأن الشركات الرقمية العملاقة ستكون المتحكم الأول بهذه الأنظمة.
بالرغم من الفوائد المحتملة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي، إلا أنه يواجه بعض التحديات. من أهم هذه التحديات هو ضمان دقة النتائج والتأكد من أن الأطباء قادرون على فهم وتفسير تحليلات الذكاء الاصطناعي بشكل صحيح.
في هذا المقال، سنتعرف على تأثير الذكاء الاصطناعي على مهنة الطب ونستكشف المستقبل المحتمل للتكنولوجيا في هذا المجال.
هناك تقدم آخر فى ملكية البيانات، عندما تتعرض لفقد ملفك الطبى، أو إساءة تفسيره تحس بالكارثة ومع ذلك لأن بياناتك الصحية مملوكة للمستشفيات والمؤسسات والمختبرات.
لقد عزَّز الذكاء الاصطناعي دقة التشخيص الطبي، فيمكن لخوارزميات التعلم الآلي تحليل الصور الطبية، مثل الأشعة السينية والرنين المغناطيسي، بمستوى من الدقة يساعد المتخصصين في الرعاية الصحية على تحديد الأمراض والحالات بشكل أكثر موثوقية.